International Relations Desk Meeting was held online within the scope of UNIW International Family Institute (IFI) Studies

فعاليات الاتحاد

International Relations Desk Meeting was held online within the scope of UNIW International Family Institute (IFI) Studies

تم عقد دائرة عمل العلاقات الدولية عبر الإنترنت ضمن نطاق أنشطة معهد الأسرة الدولي التابع لاتحاد المنظمات الأهلية في العالم الإسلامي

تم عقد اجتماع دائرة عمل العلاقات الخارجية في تاريخ 8 أيلول 2020، والذي يعتبر الاجتماع الثاني عبر الإنترنت ضمن نطاق اجتماعات دوائرعمل معهد الأسرة الدولي، برئاسة عائشة بلحجار بمشاركة خبراء ورؤساء من الدوائر الأخرى.تم عقد اجتماع دائرة عمل العلاقات الخارجية في تاريخ 8 أيلول 2020، والذي يعتبر الاجتماع الثاني عبر الإنترنت ضمن نطاق اجتماعات دوائرعمل معهد الأسرة الدولي، برئاسة عائشة بلحجار بمشاركة خبراء ورؤساء من الدوائر الأخرى.

بدأ الاجتماع بالخطاب الافتتاحي للمحامي علي كورت، الأمين العام لاتحاد المنظمات الأهلية في العالم الإسلامي. وقال: “كان الاجتماع السابق لدائرة عمل فقه الأسرة ولدائرة عمل الاتفاقيات الدولية والسياسات العامة. قمنا بمشاركة القرارات المتخذة في الاجتماع معكم. كما تعلمون لدينا ست دوائر عمل. سنقوم بعقد اجتماع لدوائر العمل الستة بفارق 15 يوم لاجتماع كل دائرة. نخطط لعقد الاجتماع القادم مع دائرة عمل التطوير الإستراتيجي والأدبي بناءً على طلب أ. د. خديجة مفيد. وقدمّ الكلمة للدكتورة ربيعة يلماز، الرئيسة المشاركة للجنة المرأة والأسرة والشباب، لتلخيص ما تم إنجازه بإيجاز في الماضي. أوضحت يلماز بإيجاز الأنشطة التي يتم تنفيذها في نطاق معهد الأسرة الدولي، وأكدت على أنّ الأسرة في خطر أكبر بكثير في هذه المرحلة. واصلت يلماز حديثها قائلة: “لهذا السبب، فإن لميثاق الأسرة الدولي أهمية كبيرة، كما هو مذكور في كل اجتماع هيئة الاستشارة العليا وفي جميع الاجتماعات. ويجب علينا كدوائر عمل أن نهدف إلى عمل البنود الفرعية وخطة العمل الخاصة بها. وقد بدأت الجهود اللازمة في هذا الشأن. أشكركم جميعاً على المشاركة “.

ألقت السيدة عائشة بلحجار، رئيسة دائرة عمل العلاقات الخارجية كلمة قصيرة حول الأنشطة والأهداف، قالت فيها: “إنّ الهدف الأول والأساسي لدائرة عمل العلاقات الدولية هو نشر مفهوم الأسرة في العالم بأسره. الجمهور الذي نستهدفه ليس فقط المنظمات الأهلية الإسلامية، ولكن أيضاً المؤسسات والمنظمات التي لديها فكرة قوية عن هذه القضايا وتحمي مؤسسة الأسرة، حتى لو كانت غير مسلمة. مشروعنا هذا يتجاوز هذه الاتفاقيات الدولية والقوانين المحلية. يجب أن نحمي مؤسسة الأسرة وفقًا للقيم الإنسانية، فهو واجب إنساني ” وأوضحت ما يجب أن تقوم به دائرة العمل. واستمر اللقاء بإبداء المشاركين آرائهم ثم انتهى.